IMG-20241011-WA0001

ثورة التسويق من خلال المؤثرين

في ظل التغير المستمر لعالم التسويق، تسعى العلامات التجارية إلى ابتكار طرق جديدة للتواصل مع جمهورها المستهدف وبناء الثقة بينها وبينهم مما يسهم في تعزيز المبيعات، فظهر يبرز دور صغار المؤثرين كحل مثالي للتأثير على قرارات الشراء للجمهور المستهدف؛ فقد أظهر استطلاع حديث أن 82% من المستهلكين يتبعون توصيات أحد صغار المؤثرين على الأقل عبر وسائل التواصل الاجتماعي
نظرًا لما يبدونه لجمهورهم من صدق وشفافية، خاصةً عندما يرون أنهم يستخدمون المنتجات في حياتهم اليومية.

في هذه المقالة، سنكتشف سويًا الدور الحيوي الذي يلعبه صغار المؤثرين في الوصول إلى الجمهور المستهدف، وكيف يساهم التعاون معهم في تحقيق نتائج رائعة للعلامات التجارية.

من هم المؤثرين؟
المؤثرين هم مبدعون على منصات التواصل الاجتماعي يمتلكون قاعدة متابعين تتراوح بين 10,000 و 100,000 متابع. يتميزون بأصالة محتواهم وتفاعلهم المباشر مع جمهورهم، مما يخلق مستوى عالٍ من الثقة والمصداقية.

لماذا تفضل العلامات التجارية التعاون مع المؤثرين؟
ذلك بفضل عفويتهم في تقديم المنتجات أو الخدمات كشكل من أشكال تفاصيل حياتهم الواقعية وليس كإعلان مدفوع؛ وهو ما يؤثر في مستوى تفاعلهم المباشر مع جمهورهم، كما يعتبر التعاون مع المؤثرين خيارًا فعالًا للشركات الصغيرة والناشئة من حيث التكلفة، إذ يتيح هذا التعاون استهداف فئات محددة من الجمهور بدقة، مما يعزز فعالية الحملات التسويقية.

كما قد أثبتت إحدى الدراسات أن 68% من خبراء التسويق يؤمنون بفعالية صغار المؤثرين في زيادة الوعي بالعلامة التجارية وتحسين المبيعات وتعزيز المشاركة. كما أشار تقرير من ITCAN إلى أن الشركات في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي تفضل التعاون مع صغار المؤثرين للوصول إلى جمهورها المستهدف بشكل أكثر فعالية.

كيف تقيس فعالية حملاتك التسويقية مع المؤثرين؟
يتم قياس نجاح الحملات التسويقية مع المؤثرين من خلال فهم تعليقات الجمهور وآرائهم حول الإعلان،
وليس من خلال المشاهدات والإعجابات التي لاقتها الحملة مع المؤثرين.

أمثلة عملية على حملات تسويقية ناجحة قامت بها العلامات التجارية من خلال المؤثرين:

– نايكي: أدركت شركة نايكي أهمية التسويق عبر المؤثرين، ولهذا تعاونت بشكل فعال مع صغار المؤثرين لتعزيز حملاتها وزيادة الوعي بعلامتها التجارية. اختارت نايكي صغار المؤثرين لقربهم من جمهورهم المستهدف، ولما يتمتعون به من مصداقية عالية، مما ساهم في تعزيز ثقة الجمهور وزيادة المبيعات.

– Solaris: نجحت سلسلة مطاعم Solaris في موسم الجمعة السوداء بفضل حملة تسويقية إبداعية شارك فيها صغار المؤثرين، حيث ساعدتهم في الوصول إلى جمهور واسع وتحقيق تفاعل كبير بتكلفة منخفضة.

– Glossier: اعتمدت شركة Glossier على التعاون مع صغار المؤثرات للترويج لمنتجاتها، حيث فضلت الشركة التعاون مع نساء حقيقيات يستخدمن منتجاتها يوميًا، مما جعل العلامة التجارية أقرب لجمهورها وزاد من ولائه لها.

في النهاية، يعد التعاون مع المؤثرين استثمارًا يعزز مكانة علامتك التجارية بين جمهورها المستهدف، والمؤثر المناسب يمكن أن يسهم بشكل كبير في تعزيز قرار الشراء لدى جمهوره، وهو ما يعتمد على اختيارك للمؤثر المناسب الذي يتوافق مع جمهورك وعلامتك التجارية.

IMG-20241011-WA0002

كيف تحوّل عميلك المحتمل إلى عميل مخلص لك من خلال محتواك؟

  1. يُعرف العميل المحتمل بأنه هو العميل الذي يُظهر اهتمامًا بالمنتج أو الخدمة التي تقدمها ولكنه لم يتخذ قرار الشراء بعد، وبالتالي فإن عملية تحويله من عميل محتمل إلى عميل مخلص لك ليست بعملية سهلة على الإطلاق، لكن يمكن للمحتوى الذي تقدمه تحويل عميلك المحتمل إلى عميل مخلص، وذلك من خلال اتباع نهج استراتيجي يجذب العميل ويعزز ثقته بمنتجاتك أو خدماتك، ويمكنك تحقيق ذلك من خلال الخطوات التالية:

1. تقديم محتوى ذو قيمة:
– قم بإنشاء محتوى غني بالمعلومات التي تهم عميلك المحتمل. سواء كان ذلك من خلال المقالات، أو الفيديوهات التعليمية، أو الإنفوجرافيكس، واجعله محتوى مفيد يعالج مشاكل أو احتياجات العملاء.
– تأكد من أن محتواك يعكس خبرتك في المجال ويقدم حلولًا واقعية ومبسطة للمشاكل التي يواجهها العميل.

2. التفاعل مع العملاء بصدق:
– قم بالرد على التعليقات والاستفسارات التي يكتبها عملائك بشكل سريع وودود.
– قدم محتوى يتحدث بلغة العميل ويعكس اهتمامك الحقيقي بمساعدته، مثل تقديم نصائح مخصصة له على وجه التحديد.

 3. زيادة ثقة العميل في منتجاتك أو خدماتك:
   – شارك قصص نجاح العملاء السابقين وكيف ساعدت منتجاتك أو خدماتك في حل مشكلاتهم. 
   – قدّم محتوى يتضمن دليلًا عمليًا لاستخدام المنتج أو الخدمة بطريقة تحقق أفضل النتائج، مما يعزز من الثقة في قدرتك على تلبية احتياجات العميل

4. تقديم محتوى متجدد ومتواصل:
– استمر في نشر محتوى جديد ومنتظم بحيث يبقى العميل المحتمل على تواصل دائم مع علامتك التجارية.
– تأكد من أن محتواك يتكيف مع احتياجات العميل مع مرور الوقت، ويعكس التطورات الجديدة في مجالك أو المنتجات التي تقدمها.

5. تشجيع المشاركة والتفاعل على المحتوى:
– شجع عملائك المحتملين على التفاعل مع محتواك من خلال التعليقات، والمشاركات، أو حتى من خلال المسابقات، فكلما زاد تفاعلهم مع محتواك، زادت فرص تحولهم إلى عملاء مخلصين.
– قدّم عروضًا حصرية أو محتوى خاصًا لمتابعيك على منصات التواصل الاجتماعي، مما يعزز من شعورهم بالانتماء والولاء لعلامتك التجارية.

6. متابعة الأداء وتحليل نتائج المحتوى المُستخدم:
– استخدم أدوات التحليل لمتابعة كيفية تفاعل العملاء المحتملين مع محتواك.
– تواصل مع العملاء الذين أبدوا اهتمامًا كبيرًا بمحتواك، واستفسر عن آرائهم واحتياجاتهم لضمان تقديم محتوى يتناسب مع تطلعاتهم.

7. تقديم عروض تجريبية أو عينات مجانية:
– قدم لعملائك المحتملين تجربة مجانية لمنتجك أو خدمة مجانية لفترة محدودة، وهو ما سوف يساعدهم على تجربة القيمة الفعلية لما تقدمه، ويزيد من احتمالية أن يصبحوا عملاء دائمين لديك.

8. التركيز على خدمة ما بعد البيع:
– تأكد من تقديم دعم ممتاز وخدمة عملاء متميزة بعد إتمام عملية البيع؛ فالعميل الذي يحصل على تجربة إيجابية مستمرة هو الذي يصبح عميلًا مخلصًا.

إن المفتاح في تحويل العميل المحتمل إلى عميل مخلص هو بناء علاقة ثقة وتواصل مستمر مع العميل سواء إن كان قبل الشراء أو بعده من خلال خدمة ما بعد البيع، بجانب تقديم قيمة حقيقية له في شكل منتج أو خدمة تحل له مشكلة ما في حياته، وهو ما سوف يجعل العملاء يعودون إليك تلقائيًا بشكل متكرر ويوصون بخدماتك ومنتجاتك للآخرين.

IMG-20240910-WA0001

لماذا اختيار ألوان العلامة التجارية المناسبة أمر مهم؟

لا تعتبر ألوان العلامة التجارية مجرد عناصر جمالية إضافية للعلامة التجارية؛ بل هي جزء أساسي من هوية العلامة التجارية وتأثيرها على الجمهور؛ إذ يمكن للألوان أن تثير مشاعر معينة تؤثر في القرارات الشرائية للشريحة المستهدفة، وتعزز من الوعي بالعلامة التجارية؛ لذلك فإن اختيار الألوان المناسبة للعلامة التجارية يعد أمرًا حيويًا لتحقيق النجاح والتميز في السوق.

تأثير الألوان على العواطف والمشاعر:
الألوان لديها القدرة على إثارة العواطف والمشاعر.، فكل لون يحمل معه دلالات نفسية معينة كالتالي:
– الأحمر: يرمز إلى القوة والطاقة والعاطفة، وهو يساعد في إثارة الحماس ويشجع على اتخاذ قرارات سريعة.
– الأزرق: يعبر عن الثقة والأمان والاستقرار، وهو ما يجعله يُستخدم كثيرًا في الصناعات التي تحتاج إلى بناء ثقة قوية مع العملاء.
– الأصفر: يرمز إلى السعادة والتفاؤل، وهو لون يمكن أن يجذب الانتباه ويعزز الشعور بالإيجابية.
– الأخضر: يعبر عن الطبيعة والصحة والنمو، وبالتالي يناسب العلامات التجارية التي ترتبط بخدمات أو منتجات البيئة أو الصحة.
– الأسود: يرمز إلى الفخامة والأناقة والقوة؛ لذلك يستخدم في العلامات التجارية الراقية والفاخرة.

تأثير الألوان في بناء الهوية البصرية للعلامة التجارية:
تعتبر الألوان جزءًا لا يتجزأ من الهوية البصرية للعلامة التجارية، إذ يساعد اختيار الألوان المناسبة في تميز العلامة التجارية ويجعلها سهلة التذكر لدى لعملائها، وإليك أمثلة لعلامات تجارية حقيقة توضح ما نقصده في أثر الألوان في بناء هوية العلامة التجارية:
– كوكاكولا: اعتمدت في هويتها البصرية على اللون الأحمر القوي الذي يعكس الطاقة والإثارة لعملائها، وهو مما يجعلها متميزة بين العلامات التجارية المنافسة.
– فيسبوك: اعتمدت في هويتها البصرية على اللون الأزرق الهادئ الذي يعبر عن الثقة والاعتمادية، وهو ما يجعله مناسبًا تمامًا لمنصة تواصل اجتماعي تربط بين ملايين الأشخاص.

هل الألوان تؤثر على قرارات الشراء؟
تشير العديد من الدراسات إلى أن الألوان يمكن أن تؤثر بشكل كبير على قرارات الشراء، إذ يمكن أن تكون الألوان دافعًا نفسيًا لاتخاذ القرار بشراء منتج معين، فعلى سبيل المثال:
– الألوان الدافئة مثل الأحمر والبرتقالي يمكن أن تثير الحماس وتزيد من معدل الشراء.
– الألوان الباردة مثل الأزرق والأخضر يمكن أن تعزز الشعور بالثقة وتزيد من رغبة العملاء في التعامل مع العلامة التجارية.

لذلك فإن اختيار العلامة التجارية لألوان فريدة ومميزة عن غيرها عند تصميم هويتها البصرية يمكن أن يساعدها على التميز وسط منافسيها، ولن لكي تكون الألوان أداة قوية لجذب الانتباه والتميز يجب على الشركات دراسة السوق وتحليل ألوان المنافسين لاختيار ألوان تبرزها بشكل فريد.

في النهاية يمكننا القول أن عملية اختيار ألوان العلامة التجارية المناسبة ليس قرارًا عشوائيًا، بل هو جزء استراتيجي من بناء هوية العلامة التجارية وتواصلها مع جمهورها، فالألوان تساعد في إثارة العواطف، والتأثير على قرارات الشراء، وتميز العلامة التجارية في أذهان العملاء عن المنافسين؛ لذلك يجب على الشركات الاهتمام بشكل كبير في اختيار الألوان التي تعكس شخصيتها وتحقق أهدافها التسويقية.

IMG-20240910-WA0002

التسويق عبر محركات البحث والفرق بين SEO و SEM

التسويق عبر محركات البحث (Search Engine Marketing) هو أحد الاستراتيجيات الأساسية في التسويق الرقمي، التي تهدف إلى زيادة ظهور المواقع الإلكترونية في نتائج محركات البحث، وبالتالي جلب المزيد من الزوار إلى الموقع الإلكتروني، وينقسم هذا النوع من التسويق إلى قسمين رئيسيين هما تحسين محركات البحث (SEO) وتسويق محركات البحث (SEM). في هذا المقال، سوف نستعرض الفرق بين SEO و SEM وأهمية كل منهما.

1. تحسين محركات البحث (SEO):تحسين محركات البحث (Search Engine Optimization) هو عملية تحسين ترتيب الموقع الإلكتروني للظهور في أولى نتائج محركات البحث عند البحث في جوجل، ويتم ذلك من خلال الخطوات التالية:

 البحث عن الكلمات والعبارات التي يستخدمها الأشخاص عند البحث عن منتجات أو خدمات مشابهة، واستخدامها بفعالية في محتوى الموقع.

– كتابة محتوى عالي الجودة وملائم للكلمات الرئيسية، مع التركيز على تقديم قيمة حقيقية للزوار.
– التأكد من أن الموقع يعمل بشكل جيد من الناحية التقنية، بما في ذلك سرعة التحميل، والتصميم وسهولة التصفح.
– الاهتمام بحصول الموقع على روابط خارجية (Backlinks) من مواقع أخرى ذات سمعة جيدة، وهو ما سوف يعزز من موثوقية الموقع لدى جوجل ويزيد من ترتيبه في نتائج البحث.

2. تسويق محركات البحث (SEM):
تسويق محركات البحث (Search Engine Marketing) هو عملية استخدام الإعلانات المدفوعة للظهور في نتائج محركات البحث، حيث يعتمد SEM على نظام الدفع بالنقرة (PPC)، حيث يدفع المعلنون لجوجل مقابل كل نقرة ينقرها الزوار على إعلاناتهم، وهو يتم من خلال الخطوات التالية:
– تحديد الكلمات الرئيسية المناسبة للإعلانات المدفوعة بناءً على تكلفة النقرة والمنافسة.
– تصميم إعلانات جذابة تستهدف الكلمات الرئيسية المختارة وتحث المستخدمين على النقر.
– مراقبة أداء الإعلانات بانتظام وضبطها لتحسين العائد على الاستثمار (ROI).
– استخدام أدوات التحليل لتقييم أداء الإعلانات وتحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسين.

الفرق بين SEO و SEM:

SEO SEM
يتطلب وقتًا أطول لتحقيق النتائج، حيث يعتمد على تحسين الموقع بخطوات غير مدفوعة، ولكن تكون نتائج التحسين موجودة على المدى الطويل. يحقق نتائج فورية وسريعة، لكنه يتطلب استمرار الإنفاق على الإعلانات للحفاظ على النتائج.
يتطلب ميزانية أوليًا في تحسين الموقع، لكن تكاليفها تكون أقل على المدى الطويل. يتطلب ميزانية مستمرة للإعلانات، ويمكن أن يكون مكلفًا إذا لم يتم إدارته بشكل جيد.
يعزز من مصداقية الموقع، حيث يفضل المستخدمون النتائج الطبيعية على الإعلانات المدفوعة. يمكن أن يكون فعالًا في جذب الزوار، لكنه قد لا يكون بنفس مستوى المصداقية مقارنةً بالنتائج الطبيعية.

الملخص: التسويق عبر محركات البحث يشمل كل من SEO و SEM، وكل منهما له مزاياه وتحدياته، SEO يركز على تحسين الموقع لتحقيق نتائج طويلة الأمد، بينما SEM يهدف إلى تحقيق نتائج سريعة وفورية من خلال الإعلانات المدفوعة، ولكن بشكل عام يعتبر دمج الاستراتيجيتين معًا عند وضع خطة تطوير الموقع الإلكتروني هو الحل الأمثل، لتحقيق النجاح في تصدر الموقع الإلكتروني لمحركات البحث، حيث يمكن استخدام SEO لتحقيق تحسينات طويلة الأمد في ترتيب الموقع، بينما يتم استخدام SEM لتحقيق أهداف قصيرة الأمد وجذب الزوار بسرعة.

WhatsApp Image 2024-08-19 at 8.48.19 PM

لماذا التسويق بالمحتوى؟ وهل له أنواع؟

المقصود بالتسويق بالمحتوى هو وضع استراتيجية تسويقية أساسها إنشاء محتوى قيم وجذاب لجذب الجمهور المستهدف، بهدف دفعه لاتخاذ إجراء ما مربح في نهاية المطاف، ويعد التسويق بالمحتوى أحد أهم استراتيجيات التسويق الرقمي الحديث، فهو يعتمد على تقديم قيمة حقيقية للجمهور بدلاً من الاعتماد على الأساليب الترويجية التقليدية مثل الإعلانات وغيره.

أهمية التسويق بالمحتوى:
1. بناء الثقة والمصداقية: يساهم المحتوى الجيد في بناء ثقة الجمهور بالعلامة التجارية وجعلها مصدرًا موثوقًا للمعلومات.
2. زيادة التفاعل والمشاركة: المحتوى الجذاب والمفيد يحفز الجمهور على التفاعل والمشاركة، مما يزيد من انتشار العلامة التجارية.
3. تحسين محركات البحث (SEO): يساعد المحتوى الجيد في تحسين ترتيب الموقع في نتائج محركات البحث، مما يزيد من الزيارات العضوية للموقع.
4. زيادة عدد العملاء: يمكن للمحتوى المدروس بعناية أن يجذب العملاء المحتملين ويحولهم إلى عملاء حقيقيين من خلال استراتيجيات التسويق المختلفة.
5. زيادة ولاء العملاء: تقديم محتوى يجيب عن أسئلة الجمهور ويوفر لهم حلولًا لمشاكلهم يعزز من تجربتهم ويزيد من رضاهم.

أنواع المحتوى المستخدم في التسويق بالمحتوى:
1. المدونات: يجب أن تغطي كتابة المدونات والمقالات مواضيع تهم الجمهور المستهدف وتجيب على استفساراتهم.
2. الفيديوهات:يساعد إنتاج الفيديوهات التعليمية أو الترفيهية على زيادة تفاعل الجمهور مع العلامة التجارية.
3. الإنفوجرافيك: يساعد تصميم الرسومات المعلوماتية في عرض المعلومات بطريقة جذابة وسهلة الفهم.
4. البودكاست: وهو عبارة عن محتوى صوتي يمكن للجمهور الاستماع إليه في أي وقت وفي أي مكان يحبونه.
5. الدراسات (Case Studies): وهو نوع المحتوى الذي يعرض قصص نجاح العملاء مع منتجك ورأيه في خدمتك.
6. النشرات البريدية: يساعد استمرار إرسال محتوى ذو قيمة عبر البريد الإلكتروني في الحفاظ على تواصل فعال مع الجمهور.

نصائح فعالة سوف تساعدك في نجاح التسويق بالمحتوى:
1. ضع خطة محتوى تشمل الأهداف والجمهور المستهدف والمواضيع التي سيتم تناولها.
2. قدم محتوى فريد ومميز يلفت انتباه الجمهور ويضيف لهم قيمة حقيقية.
3. تأكد من أن المحتوى ذو جودة عالية ويعكس احترافية العلامة التجارية.
4. تفاعل مع تعليقات وأسئلة الجمهور على وسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز العلاقات وزيادة التفاعل.
5. استخدم أدوات التحليل لفهم نتائج وأداء المحتوى وعدِّل الاستراتيجية بناءً على تلك النتائج.

التسويق بالمحتوى هو أداة تسويق قوية تساعد الشركات في بناء علاقات قوية ودائمة مع جمهورها وزيادة تأثيرها في السوق، وهو الذي سوف يساعد في تحقيق أهداف الخطط التسويقية للعلامات التجارية من خلال تقديم محتوى ذو قيمة وموجه بشكل استراتيجي مدروس.

WhatsApp Image 2024-08-19 at 8.48.20 PM

تصميم الهوية البصرية وأثرها على علامتك التجارية

الهوية البصرية هي العنصر الأساسي الذي يمثل العلامة التجارية ويعكس شخصيتها وقيمها للجمهور، إذ تعتبر الهوية البصرية هي المسئول الرئيسي في بناء صورة قوية ومميزة للعلامة التجارية في أذهان الجمهور، فالهوية البصرية للعلامة التجارية تحتوي كافة العناصر المرئية التي تستخدمها الشركة لتقديم نفسها للجمهور، مثل الشعار، والألوان، والخطوط، والمواد البصرية الأخرى التي تبرز هويتها.

مكونات الهوية البصرية:
1. الشعار (Logo): هو العنصر الأبرز في الهوية البصرية، وهو الذي يعبر عن جوهر العلامة التجارية ويعزز من تميزها عن منافسيها.
2. الألوان: تلعب الألوان دورًا حاسمًا في نقل المشاعر والقيم الخاصة بالعلامة التجارية، وتساعد في تمييز العلامة التجارية عن غيرها إذ.غالبًا ما يرتبط كل لون بمعانٍ محددة تؤثر على انطباعات الجمهور عن العلامة التجارية.
3. الخطوط (Typography): اختيار الخطوط المناسبة يساهم في تعزيز رسالة العلامة التجارية ويعكس هويتها.
4. الصور والرسومات: يعزز استخدام الصور والرسومات من جاذبية الهوية البصرية ويجعلها أكثر تميزًا.
5. الأيقونات والرموز: تساعد الأيقونات والرموز في تبسيط المعلومات وجعلها أكثر قابلية للفهم.

أهمية الهوية البصرية للعلامة التجارية:
1. تساعد الهوية البصرية القوية في تمييز العلامة التجارية عن المنافسين وجعلها أكثر تذكرًا.
2. تعزز من ثقة الجمهور في العلامة التجارية وتجعلها تبدو أكثر مصداقية.
3. تعزز من ولاء العملاء للعلامة التجارية؛ فالهوية البصرية القوية والاحترافية تستطيع بناء علاقة طويلة الأمد مع عملائها وتعزيز ولائهم لها.
4. تساعد الهوية البصرية الواضحة في توصيل رسالة العلامة التجارية بشكل فعال وسهل الفهم.
5. تسهل اتساق عملية التسويق للعلامة التجارية وتضمن أن كل اتجاهات الاستراتيجيات التسويقية تعمل معًا في انسجام تام على الرغم من اختلاف اتجاهاتها.

علام يعتمد تصميم الهوية البصرية؟
يعتمد تصميم الهوية البصرية للعلامة التجارية على ما يلي:
1. دراسة الجمهور المستهدف: إذ يساعد فهم احتياجات وتفضيلات الجمهور في جعل تصميم الهوية البصرية جذابًا لهم ويلبي تطلعاتهم.
2. تحليل المنافسين: دراسة المنافسين تساعد في تحديد كيفية تمييز العلامة التجارية وتصميم هوية فريدة.
3. تحديد الرسالة والقيم: يجب أن تعكس الهوية البصرية رسالة وقيم العلامة التجارية بشكل واضح.
4. تصميم الشعار: الشعار هو النقطة المحورية في الهوية البصرية، يجب أن يكون بسيطًا، ومميزًا، وسهل التذكر.
5. اختيار الألوان والخطوط: يجب اختيار الألوان والخطوط بما يتناسب مع رسالة العلامة التجارية وشخصيتها.

في النهاية إن تصميم الهوية البصرية هو عنصر أساسي في بناء العلامة التجارية، فمن خلال فهم المسوقون لمكونات الهوية البصرية وأثرها على مشاعر الجمهور وتطلعاتهم يمكن للشركات الناشئة إنشاء هوية بصرية قوية تعزز من تميزها في السوق وتبني علاقة قوية مع عملائها، فالهوية البصرية ليست مجرد عناصر جمالية، بل هي أداة استراتيجية تعكس جوهر العلامة التجارية وتساهم في تحقيق أهدافها.

WhatsApp Image 2024-08-19 at 8.48.18 PM

عوامل نجاح المتجر الإلكتروني

تعد زيادة معدلات الزيارات والتحويلات إلى المتجر الإلكتروني من أكثر المواضيع الهامة لأصحاب المتاجر الإلكترونية فتلك الزيارات والتحويلات هي المتحكم الأول في نسبة المبيعات لديهم. ولكن ما هي العوامل التي تتحكم في زيادة نسبة هذه الزيارات والتحويلات وبالتالي نجاح المتجر الإلكتروني؟

أهم عوامل نجاح المتجر الإلكتروني:أولاً: احتواء المتجر الإلكتروني على منتجات جذابة ولها قاعدة عملاء:
يجب أن تكون المنتجات المباعة في المتجر الإلكتروني جذابة ومطلوبة ولها حاجة فعلية في السوق، ولديها سياسة تسعير مدروسة وواضحة، بحيث تكون أسعارها تنافسية مناسبة بالنسبة لباقي المروجين وملاك المواقع الإلكترونية الأخرى، كما يجب تقديم هذه المنتجات بطريقة جذابة على الموقع وسهلة العثور عليها، حتى يتمكن المستهلكون من شراء هذه المنتجات بسهولة في أي وقت يريدونه.

ثانياً: محاولة جذب المزيد من الزوار إلى موقعك باستمرار:
يساعد استخدام أدوات التسويق المناسبة لسياسات المواقع الإلكترونية في جذب المزيد من الزوار إليها، مثل أدوات تحسين محركات البحث (SEO)، أو من خلال إعلانات جوجل التي تحتوي على كلمات رئيسية محددة، أو من خلال التسويق عبر البريد الإلكتروني، وبناءً على قيامك ببعض التجارب الخاصة باستخدام هذه الأدوات التسويقية وتحليلها يمكنك اختيار أفضل إجراء تسويقي ناجح في جذب الزوار لمتجرك وزيادة نسبة مبيعاتك.

ثالثاً: سهولة استخدام الموقع الإلكتروني وصفحات الهبوط:
يجب أن يكون المتجر الإلكتروني واضح وسهل الاستخدام ويستجيب لاحتياجات المستهلك من خلال:
– وضوح طريقة عرض المنتج وسعره وباقي تفاصيله.
– وجود زر البحث لتسهيل عملية الحصول على المنتج الذي يريدونه.
– سهولة التحويل في صفحات الهبوط لتسهيل وتسريع طلب عميل.
– ذكر كل التفاصيل الخاصة بالأسعار بما في ذلك تكاليف الشحن أو أي تكاليف إضافية لتجنب تضليل العميل.
– الحرص على ذكر سياسات الاسترجاع والاستبدال لكل منتج بوضوح للغاية.

رابعاً: إمداد الموقع الإلكتروني ببعض البيانات التي تجعل العميل يثق بك:
الثقة هي مفتاح نجاح التجارة الإلكترونية، لذلك يجب أن تحاول الحصول على ثقة العميل عند تصفحه في موقعك الإلكتروني إما من خلال ذكر آراء العملاء في منتجاتك، أو التأكيد على خصوصية بيانات الدفع الخاصة بعمليات الشراء أو غيره.

خامساً: توفير خدمة عملاء متعاونة:
بمجرد تحويل الزائر إلى مشترٍ فعلي من المتجر الإلكتروني، يجب عليك تقديم بعض الخدمات المتميزة للاحتفاظ به كعميل مستمر لك أو عميل يقوم بالتسويق لمتجرك الإلكتروني مع معارفه وأقاربه، ويمكنك تحقيق ذلك من خلال ضمان توفر خدمة عملاء مدربة على الرد على العميل وحل مشاكله؛ حتى تمنح المستهلك الرضا التام عن علامتك التجارية.

إذا كنت تفكر في تصميم متجر إلكتروني مميز، فإن شركة أورا للتسويق الإلكتروني تقدم خدمة تصميم وبرمجة المتاجر الإلكترونية بكل احترافية.
نسعد بتواصلك معنا لمساعدتك في الوصول إلى ما تريد.

WhatsApp Image 2024-07-14 at 4.57.03 PM (1)

دليلك لكتابة القصة التسويقية من الألف إلى الياء

أصبحت تعتمد قرارات العملاء الشرائية على أكثر من مجرد اقتناء المنتج أو الخدمة، بل أصبحت تتأثر أيضًا بالطريقة التي يُباع بها المنتج أو الخدمة. وهنا يأتي دور القصة التسويقية كوسيلة إبداعية تجذب عواطف العميل نحو المنتج أو الخدمة.

القصة التسويقية:
هي أسلوبٌ يُستخدم في عالم التسويق لِسرد قصةٍ تجذب انتباه الجمهور وتُثير مشاعره، بهدف إيصال رسالةٍ مُقنعة حول علامتك التجارية أو منتجاتك أو خدماتك.

لماذا تعتبر القصة التسويقية فعّالة؟
● تُخاطب العواطف: تُلامس القصص مشاعر الجمهور وتُثير اهتمامهم بشكلٍ أكبر من أي وسيلة أخرى للبيع.
● تُبني الثقة: تُساعد القصة على بناء علاقةٍ قوية مع العملاء من خلال مشاركة قيمك ورؤيتك معهم.
● تجعلك مسيطرًا على دماغ العميل: تبقى القصص عالقة في أذهان الناس لفترةٍ أطول من المعلومات المُقدمة بطريقةٍ كتابة تقليدية.
● تُشجع على اتخاذ الشراء السريع: تُحفز القصة المُقنعة الجمهور على الشراء بشكل أسرع من غيرها.

تتكون القصة التسويقية من 4 عناصر أساسية تساعدك على توصيل رسالتك لجمهورك من خلال القصة وهم :
1. البطل: شخصيةٌ تواجه تحديًا أو مشكلةً تسعى لحلها باستخدام منتجك أو خدمتك.
2. التحدي: العقبة التي تواجهها الشخصية الرئيسية ويجب عليها التغلب عليها.
3. الحل: يُمثل منتجك أو خدمتك الحل الأمثل للتحدي الذي يواجهه البطل.
4. الرحلة: تُجسّد رحلة البطل في سعيه لحل المشكلة وتُظهر فوائد استخدام منتجك أو خدمتك.

لتنجح في استخدام السرد القصصي في التسويق، اتبع الخطوات التالية:

● حدد جمهورك: من هم الأشخاص الذين تريد الوصول إليهم؟ ما هي احتياجاتهم ورغباتهم؟
● حدد رسالتك: ما هي القيمة التي تقدمها لعملائك؟ ما الذي يميز علامتك التجارية عن غيرها؟
● ابتكر قصة: حدد بطلك وتحديه والحل ورحلته.
● اختر الوسيلة المناسبة لعرض القصة: حدد أفضل طريقة لعرض قصتك (فيديو، نص، صور، Infographic).
● روّج لقصتك: شارك قصتك على منصات التواصل الاجتماعي، موقعك الإلكتروني، ومدونتك.
● تفاعل مع جمهورك: شجع جمهورك على التفاعل مع قصتك من خلال التعليقات والمشاركة.

في النهاية رواية القصص التسويقية فن يتطلب الإبداع والرؤية والمهارة والممارسة. ومن الضروري العمل عليه وفق خطوات محددة مثلما ذكرنا حتى تحصل على نتائج مرضية لحملاتك التسويقية، فالسرد القصصي أداةٌ قوية لِتعزيز علامتك التجارية وخلق رابطٍ عاطفيٍ مع جمهورك. استخدمها بحكمة حتى تستطيع تحقيق نتائج مُذهلة!

WhatsApp Image 2024-07-14 at 4.57.03 PM

10 نصائح سرية لنجاح حملتك الإعلانية على جوجل

 تتيح الحملات الإعلانية على منصة جوجل للشركات الوصول إلى العملاء المحتملين على نطاق عالمي، فجوجل هي واحدة من أشهر منصات الإعلانات عبر الإنترنت، ومع ذلك، قد يكون تشغيل حملة إعلانية ناجحة تحدياًلبعض المسوقين خاصةً المبتدئين. في هذا المقال سوف نقدم لكم أهم عشر نصائح سرية لتحسين أداء حملاتكم الإعلانية على جوجل وتحقيق النتائج المرجوة منها.

 

1: استخدام الكلمات الرئيسية المناسبة

يمكن لاختيار الكلمات المناسبة للجمهور أن يحدث فرقاً كبيراً في الاستهداف وجذب الزيارات على جوجل؛ جرب استخدم أداة البحث عن الكلمات الرئيسية المناسبة في جوجل ثم استخدمها في حملتك وانتظر النتيجة.

 

2: تحسين نص الإعلان

يعد نص الإعلان هو الانطباع الأول الذي سوف تتركه علامتك التجارية لدى العملاء المحتملين. لذا تأكد من أن نص الإعلان واضح، ومختصر، وجذاب، كما حاول أن تستخدم عناوين مثيرة ووصف جذاب يحث على اتخاذ قرار لتحفيز النقرات والتحويلات.

 

3: التركيز على صفحات الهبوط

تأكد من أن صفحة الهبوط الخاصة بك ذات صلة بالإعلان، كما يجب أن تكون سهلة التصفح، وتشمل دعوة واضحة لاتخاذ إجراء (CTA).

 

4: استهداف المواقع الجغرافية

يساعد استهداف المواقع الجغرافية المحددة للوصول إلى العملاء في مناطق معينة على تحسين أداء حملتك بشكل كبير، مما يزيد من التحويلات ويقلل من النفقات على النقرات غير الضرورية.

 

 5: استخدام امتدادات الإعلانات

امتدادات الإعلانات هي معلومات إضافية يمكن إضافتها إلى إعلاناتك مثل أرقام الهواتف أو روابط لصفحات معينة، وهو ما سوف يزيد من نسبة النقرات وتوفير معلومات قيمة للعملاء المحتملين.

 

 6: تحديد ميزانية ومراقبة النفقات

حدد ميزانية لحملتك الإعلانية وراقب معدل النفقات بانتظام للتأكد من أنك تظل ضمن الميزانية.

 

 7: الاختبار والتجربة

الاختبار والتجربة هما مفتاح تحسين الأداء. جرب نصوص إعلانية مختلفة، وصفحات هبوط متنوعة، وخيارات استهداف مختلفة لمعرفة ما يعمل بشكل أفضل. استخدم اختبار A/B لمقارنة النتائج واختيار الأفضل.

 

 8: مراقبة الأداء

راقب أداء حملتك بانتظام وأجرِ التعديلات اللازمة. قم بتحليل النتائج لمعرفة ما يعمل وما لا يعمل، وأجرِ التعديلات المناسبة لتحسين الأداء.

 

 9: فهم جمهورك المستهدف

استخدم تحليلات جوجل لفهم البيانات الديموغرافية والسلوكيات الخاصة بجمهورك، وهو ما سوف يساعدك في تخصيص نص الإعلان ليناسب جمهورك بشكل أفضل.

 

 10: التعاقد مع متخصص إعلانات جوجل

إذا كنت لا تملك الوقت أو المعرفة الكافية بآلية عمل لوغاريتمات جوجل فقد يكون التعاقد مع متخصص إعلانات جوجل هو الخيار الأفضل لك لمساعدتك في إنشاء وتشغيل حملة إعلانية ناجحة ذات نتائج أفضل.

 

 

WhatsApp Image 2024-07-14 at 5.21.06 AM

13 استراتيجية فعالة تساعدك على زيادة مبيعات متجرك

تهدف زيادة المبيعات عادةً إلى تحقيق الأرباح المالية المباشرة، إلا أنه هناك أسباب خفية تجعل العديد من الشركات الرائدة تسعى نحو زيادة نسبة مبيعاتها غير زيادة نسبة الأرباح المالية، مثل: توسيع قاعدة عملائها من خلال الوصول إلى عملاء جدد وهو ما يساعد على انتشار منتجها، بالإضافة إلى أن زيادة المبيعات تجعلك تكسب ولاء عملاء الشركة الحاليين، فعندما يشعر العملاء بالرضا عن المنتجات والخدمات التي يحصلون عليها، فإنهم يصبحون عرضة للعودة مرة أخرى وإجراء عمليات شراء متكررة، مما يسهم في استمرارية النشاط التجاري، وهذا تحديدًا ما يجب العمل عليه عند عزمك على إنشاء موقع إلكتروني.

13 استراتيجية فعّالة سوف تساعدك على زيادة نسبة مبيعات متجرك الإلكتروني:

1. كتابة محتوى جذاب، وذلك من خلال:
– إنشاء مدوّنة أو صفحة محتوى لتقديم نصائح وإرشادات حول منتجاتك.
– الاهتمام باستخدام الكلمات المفتاحية لتحسين ظهور موقعك في نتائج البحث.
– دعوة الزوار لاتخاذ إجراءات واضحة من خلال دعوات اتخاذ الإجراء CTA.

2. ربط الموقع بالبريد الإلكتروني، وذلك من خلال:
– تسهيل اشتراك زوار الموقع في القائمة البريدية لتلقي العروض الخاصة بمنتجاتك.
– تحفيز الزوار على التسجيل في البريد الإلكتروني من خلال تقديم محتوى قيّم وعروض خاصة.

3. بناء صفحات هبوط فعّالة، وذلك من خلال:
– إنشاء صفحات هبوط مخصصة لتوجيه الزوار نحو اتخاذ إجراء محدد، مثل الشراء أو التسجيل في الموقع لتلقي الإشعارات.
– توضيح فوائد منتجاتك أو خدماتك بشكل واضح ومقنع.

4. استهداف كلمات مفتاحية محددة، وذلك من خلال:
– استخدام كلمات مفتاحية ذات صلة لجذب الجمهور المستهدف وزيادة الزيارات من خلال محركات البحث.

5. تحسين تجربة المستخدم، وذلك من خلال:
– تسهيل التنقل داخل الموقع وتحسين سرعة الموقع نفسه.
– ضمان أن يكون تنسيق الصفحات واضحًا وسهل الاستخدام.

6. إتاحة خيارات دفع متعددة، وذلك من خلال:
– توفير مجموعة متنوعة من خيارات الدفع لتلبية احتياجات العملاء المختلفة.

7. كتابة أوصاف واضحة للمنتجات:
لأن كتابة وصف مفصل وجذاب للمنتجات يساعد على توضيح فوائدها ومميزاتها.

8. استخدام تصاميم جذابة وصور عالية الجودة، وذلك من خلال:
– اختيار تصاميم تجذب الانتباه وتعكس قيم علامتك التجارية.
– التركيز على جودة الصور وأهميتها في جذب الزوار.

9. عرض المنتجات ذات الصلة:
لأن عرض المنتجات المشابهة سوف يساعد على تحفيز العملاء على شراء منتجات إضافية.

10. كتابة المراجعات والتقييمات الخاصة بزوار موقعك:
لأن توفير مراجعات وتقييمات العملاء سوف يساعد زيادة ثقة الزوار في منتجاتك ويحفزهم على الشراء.

11. توفير خدمة عملاء فورية:
لأن تقديم الدعم الفوري والرد على استفسارات العملاء يجعلك يشعرون أنهم مهمون وفي أمان تام.

12. عرض مقارنة بين المنتجات:
لأن عرض المقارنات بين المنتجات يساعد العملاء على اتخاذ القرار الصحيح حول شراء المنتج المناسب لهم.

13. الاهتمام بكتابة العروض:
فإن العروض والخصومات سوف تساعد على زيادة إغراء العملاء للشراء.