IMG-20241011-WA0001

ثورة التسويق من خلال المؤثرين

في ظل التغير المستمر لعالم التسويق، تسعى العلامات التجارية إلى ابتكار طرق جديدة للتواصل مع جمهورها المستهدف وبناء الثقة بينها وبينهم مما يسهم في تعزيز المبيعات، فظهر يبرز دور صغار المؤثرين كحل مثالي للتأثير على قرارات الشراء للجمهور المستهدف؛ فقد أظهر استطلاع حديث أن 82% من المستهلكين يتبعون توصيات أحد صغار المؤثرين على الأقل عبر وسائل التواصل الاجتماعي
نظرًا لما يبدونه لجمهورهم من صدق وشفافية، خاصةً عندما يرون أنهم يستخدمون المنتجات في حياتهم اليومية.

في هذه المقالة، سنكتشف سويًا الدور الحيوي الذي يلعبه صغار المؤثرين في الوصول إلى الجمهور المستهدف، وكيف يساهم التعاون معهم في تحقيق نتائج رائعة للعلامات التجارية.

من هم المؤثرين؟
المؤثرين هم مبدعون على منصات التواصل الاجتماعي يمتلكون قاعدة متابعين تتراوح بين 10,000 و 100,000 متابع. يتميزون بأصالة محتواهم وتفاعلهم المباشر مع جمهورهم، مما يخلق مستوى عالٍ من الثقة والمصداقية.

لماذا تفضل العلامات التجارية التعاون مع المؤثرين؟
ذلك بفضل عفويتهم في تقديم المنتجات أو الخدمات كشكل من أشكال تفاصيل حياتهم الواقعية وليس كإعلان مدفوع؛ وهو ما يؤثر في مستوى تفاعلهم المباشر مع جمهورهم، كما يعتبر التعاون مع المؤثرين خيارًا فعالًا للشركات الصغيرة والناشئة من حيث التكلفة، إذ يتيح هذا التعاون استهداف فئات محددة من الجمهور بدقة، مما يعزز فعالية الحملات التسويقية.

كما قد أثبتت إحدى الدراسات أن 68% من خبراء التسويق يؤمنون بفعالية صغار المؤثرين في زيادة الوعي بالعلامة التجارية وتحسين المبيعات وتعزيز المشاركة. كما أشار تقرير من ITCAN إلى أن الشركات في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي تفضل التعاون مع صغار المؤثرين للوصول إلى جمهورها المستهدف بشكل أكثر فعالية.

كيف تقيس فعالية حملاتك التسويقية مع المؤثرين؟
يتم قياس نجاح الحملات التسويقية مع المؤثرين من خلال فهم تعليقات الجمهور وآرائهم حول الإعلان،
وليس من خلال المشاهدات والإعجابات التي لاقتها الحملة مع المؤثرين.

أمثلة عملية على حملات تسويقية ناجحة قامت بها العلامات التجارية من خلال المؤثرين:

– نايكي: أدركت شركة نايكي أهمية التسويق عبر المؤثرين، ولهذا تعاونت بشكل فعال مع صغار المؤثرين لتعزيز حملاتها وزيادة الوعي بعلامتها التجارية. اختارت نايكي صغار المؤثرين لقربهم من جمهورهم المستهدف، ولما يتمتعون به من مصداقية عالية، مما ساهم في تعزيز ثقة الجمهور وزيادة المبيعات.

– Solaris: نجحت سلسلة مطاعم Solaris في موسم الجمعة السوداء بفضل حملة تسويقية إبداعية شارك فيها صغار المؤثرين، حيث ساعدتهم في الوصول إلى جمهور واسع وتحقيق تفاعل كبير بتكلفة منخفضة.

– Glossier: اعتمدت شركة Glossier على التعاون مع صغار المؤثرات للترويج لمنتجاتها، حيث فضلت الشركة التعاون مع نساء حقيقيات يستخدمن منتجاتها يوميًا، مما جعل العلامة التجارية أقرب لجمهورها وزاد من ولائه لها.

في النهاية، يعد التعاون مع المؤثرين استثمارًا يعزز مكانة علامتك التجارية بين جمهورها المستهدف، والمؤثر المناسب يمكن أن يسهم بشكل كبير في تعزيز قرار الشراء لدى جمهوره، وهو ما يعتمد على اختيارك للمؤثر المناسب الذي يتوافق مع جمهورك وعلامتك التجارية.

IMG-20241011-WA0002

كيف تحوّل عميلك المحتمل إلى عميل مخلص لك من خلال محتواك؟

  1. يُعرف العميل المحتمل بأنه هو العميل الذي يُظهر اهتمامًا بالمنتج أو الخدمة التي تقدمها ولكنه لم يتخذ قرار الشراء بعد، وبالتالي فإن عملية تحويله من عميل محتمل إلى عميل مخلص لك ليست بعملية سهلة على الإطلاق، لكن يمكن للمحتوى الذي تقدمه تحويل عميلك المحتمل إلى عميل مخلص، وذلك من خلال اتباع نهج استراتيجي يجذب العميل ويعزز ثقته بمنتجاتك أو خدماتك، ويمكنك تحقيق ذلك من خلال الخطوات التالية:

1. تقديم محتوى ذو قيمة:
– قم بإنشاء محتوى غني بالمعلومات التي تهم عميلك المحتمل. سواء كان ذلك من خلال المقالات، أو الفيديوهات التعليمية، أو الإنفوجرافيكس، واجعله محتوى مفيد يعالج مشاكل أو احتياجات العملاء.
– تأكد من أن محتواك يعكس خبرتك في المجال ويقدم حلولًا واقعية ومبسطة للمشاكل التي يواجهها العميل.

2. التفاعل مع العملاء بصدق:
– قم بالرد على التعليقات والاستفسارات التي يكتبها عملائك بشكل سريع وودود.
– قدم محتوى يتحدث بلغة العميل ويعكس اهتمامك الحقيقي بمساعدته، مثل تقديم نصائح مخصصة له على وجه التحديد.

 3. زيادة ثقة العميل في منتجاتك أو خدماتك:
   – شارك قصص نجاح العملاء السابقين وكيف ساعدت منتجاتك أو خدماتك في حل مشكلاتهم. 
   – قدّم محتوى يتضمن دليلًا عمليًا لاستخدام المنتج أو الخدمة بطريقة تحقق أفضل النتائج، مما يعزز من الثقة في قدرتك على تلبية احتياجات العميل

4. تقديم محتوى متجدد ومتواصل:
– استمر في نشر محتوى جديد ومنتظم بحيث يبقى العميل المحتمل على تواصل دائم مع علامتك التجارية.
– تأكد من أن محتواك يتكيف مع احتياجات العميل مع مرور الوقت، ويعكس التطورات الجديدة في مجالك أو المنتجات التي تقدمها.

5. تشجيع المشاركة والتفاعل على المحتوى:
– شجع عملائك المحتملين على التفاعل مع محتواك من خلال التعليقات، والمشاركات، أو حتى من خلال المسابقات، فكلما زاد تفاعلهم مع محتواك، زادت فرص تحولهم إلى عملاء مخلصين.
– قدّم عروضًا حصرية أو محتوى خاصًا لمتابعيك على منصات التواصل الاجتماعي، مما يعزز من شعورهم بالانتماء والولاء لعلامتك التجارية.

6. متابعة الأداء وتحليل نتائج المحتوى المُستخدم:
– استخدم أدوات التحليل لمتابعة كيفية تفاعل العملاء المحتملين مع محتواك.
– تواصل مع العملاء الذين أبدوا اهتمامًا كبيرًا بمحتواك، واستفسر عن آرائهم واحتياجاتهم لضمان تقديم محتوى يتناسب مع تطلعاتهم.

7. تقديم عروض تجريبية أو عينات مجانية:
– قدم لعملائك المحتملين تجربة مجانية لمنتجك أو خدمة مجانية لفترة محدودة، وهو ما سوف يساعدهم على تجربة القيمة الفعلية لما تقدمه، ويزيد من احتمالية أن يصبحوا عملاء دائمين لديك.

8. التركيز على خدمة ما بعد البيع:
– تأكد من تقديم دعم ممتاز وخدمة عملاء متميزة بعد إتمام عملية البيع؛ فالعميل الذي يحصل على تجربة إيجابية مستمرة هو الذي يصبح عميلًا مخلصًا.

إن المفتاح في تحويل العميل المحتمل إلى عميل مخلص هو بناء علاقة ثقة وتواصل مستمر مع العميل سواء إن كان قبل الشراء أو بعده من خلال خدمة ما بعد البيع، بجانب تقديم قيمة حقيقية له في شكل منتج أو خدمة تحل له مشكلة ما في حياته، وهو ما سوف يجعل العملاء يعودون إليك تلقائيًا بشكل متكرر ويوصون بخدماتك ومنتجاتك للآخرين.

WhatsApp Image 2024-08-19 at 8.48.20 PM

تصميم الهوية البصرية وأثرها على علامتك التجارية

الهوية البصرية هي العنصر الأساسي الذي يمثل العلامة التجارية ويعكس شخصيتها وقيمها للجمهور، إذ تعتبر الهوية البصرية هي المسئول الرئيسي في بناء صورة قوية ومميزة للعلامة التجارية في أذهان الجمهور، فالهوية البصرية للعلامة التجارية تحتوي كافة العناصر المرئية التي تستخدمها الشركة لتقديم نفسها للجمهور، مثل الشعار، والألوان، والخطوط، والمواد البصرية الأخرى التي تبرز هويتها.

مكونات الهوية البصرية:
1. الشعار (Logo): هو العنصر الأبرز في الهوية البصرية، وهو الذي يعبر عن جوهر العلامة التجارية ويعزز من تميزها عن منافسيها.
2. الألوان: تلعب الألوان دورًا حاسمًا في نقل المشاعر والقيم الخاصة بالعلامة التجارية، وتساعد في تمييز العلامة التجارية عن غيرها إذ.غالبًا ما يرتبط كل لون بمعانٍ محددة تؤثر على انطباعات الجمهور عن العلامة التجارية.
3. الخطوط (Typography): اختيار الخطوط المناسبة يساهم في تعزيز رسالة العلامة التجارية ويعكس هويتها.
4. الصور والرسومات: يعزز استخدام الصور والرسومات من جاذبية الهوية البصرية ويجعلها أكثر تميزًا.
5. الأيقونات والرموز: تساعد الأيقونات والرموز في تبسيط المعلومات وجعلها أكثر قابلية للفهم.

أهمية الهوية البصرية للعلامة التجارية:
1. تساعد الهوية البصرية القوية في تمييز العلامة التجارية عن المنافسين وجعلها أكثر تذكرًا.
2. تعزز من ثقة الجمهور في العلامة التجارية وتجعلها تبدو أكثر مصداقية.
3. تعزز من ولاء العملاء للعلامة التجارية؛ فالهوية البصرية القوية والاحترافية تستطيع بناء علاقة طويلة الأمد مع عملائها وتعزيز ولائهم لها.
4. تساعد الهوية البصرية الواضحة في توصيل رسالة العلامة التجارية بشكل فعال وسهل الفهم.
5. تسهل اتساق عملية التسويق للعلامة التجارية وتضمن أن كل اتجاهات الاستراتيجيات التسويقية تعمل معًا في انسجام تام على الرغم من اختلاف اتجاهاتها.

علام يعتمد تصميم الهوية البصرية؟
يعتمد تصميم الهوية البصرية للعلامة التجارية على ما يلي:
1. دراسة الجمهور المستهدف: إذ يساعد فهم احتياجات وتفضيلات الجمهور في جعل تصميم الهوية البصرية جذابًا لهم ويلبي تطلعاتهم.
2. تحليل المنافسين: دراسة المنافسين تساعد في تحديد كيفية تمييز العلامة التجارية وتصميم هوية فريدة.
3. تحديد الرسالة والقيم: يجب أن تعكس الهوية البصرية رسالة وقيم العلامة التجارية بشكل واضح.
4. تصميم الشعار: الشعار هو النقطة المحورية في الهوية البصرية، يجب أن يكون بسيطًا، ومميزًا، وسهل التذكر.
5. اختيار الألوان والخطوط: يجب اختيار الألوان والخطوط بما يتناسب مع رسالة العلامة التجارية وشخصيتها.

في النهاية إن تصميم الهوية البصرية هو عنصر أساسي في بناء العلامة التجارية، فمن خلال فهم المسوقون لمكونات الهوية البصرية وأثرها على مشاعر الجمهور وتطلعاتهم يمكن للشركات الناشئة إنشاء هوية بصرية قوية تعزز من تميزها في السوق وتبني علاقة قوية مع عملائها، فالهوية البصرية ليست مجرد عناصر جمالية، بل هي أداة استراتيجية تعكس جوهر العلامة التجارية وتساهم في تحقيق أهدافها.

WhatsApp Image 2024-07-14 at 5.21.06 AM

13 استراتيجية فعالة تساعدك على زيادة مبيعات متجرك

تهدف زيادة المبيعات عادةً إلى تحقيق الأرباح المالية المباشرة، إلا أنه هناك أسباب خفية تجعل العديد من الشركات الرائدة تسعى نحو زيادة نسبة مبيعاتها غير زيادة نسبة الأرباح المالية، مثل: توسيع قاعدة عملائها من خلال الوصول إلى عملاء جدد وهو ما يساعد على انتشار منتجها، بالإضافة إلى أن زيادة المبيعات تجعلك تكسب ولاء عملاء الشركة الحاليين، فعندما يشعر العملاء بالرضا عن المنتجات والخدمات التي يحصلون عليها، فإنهم يصبحون عرضة للعودة مرة أخرى وإجراء عمليات شراء متكررة، مما يسهم في استمرارية النشاط التجاري، وهذا تحديدًا ما يجب العمل عليه عند عزمك على إنشاء موقع إلكتروني.

13 استراتيجية فعّالة سوف تساعدك على زيادة نسبة مبيعات متجرك الإلكتروني:

1. كتابة محتوى جذاب، وذلك من خلال:
– إنشاء مدوّنة أو صفحة محتوى لتقديم نصائح وإرشادات حول منتجاتك.
– الاهتمام باستخدام الكلمات المفتاحية لتحسين ظهور موقعك في نتائج البحث.
– دعوة الزوار لاتخاذ إجراءات واضحة من خلال دعوات اتخاذ الإجراء CTA.

2. ربط الموقع بالبريد الإلكتروني، وذلك من خلال:
– تسهيل اشتراك زوار الموقع في القائمة البريدية لتلقي العروض الخاصة بمنتجاتك.
– تحفيز الزوار على التسجيل في البريد الإلكتروني من خلال تقديم محتوى قيّم وعروض خاصة.

3. بناء صفحات هبوط فعّالة، وذلك من خلال:
– إنشاء صفحات هبوط مخصصة لتوجيه الزوار نحو اتخاذ إجراء محدد، مثل الشراء أو التسجيل في الموقع لتلقي الإشعارات.
– توضيح فوائد منتجاتك أو خدماتك بشكل واضح ومقنع.

4. استهداف كلمات مفتاحية محددة، وذلك من خلال:
– استخدام كلمات مفتاحية ذات صلة لجذب الجمهور المستهدف وزيادة الزيارات من خلال محركات البحث.

5. تحسين تجربة المستخدم، وذلك من خلال:
– تسهيل التنقل داخل الموقع وتحسين سرعة الموقع نفسه.
– ضمان أن يكون تنسيق الصفحات واضحًا وسهل الاستخدام.

6. إتاحة خيارات دفع متعددة، وذلك من خلال:
– توفير مجموعة متنوعة من خيارات الدفع لتلبية احتياجات العملاء المختلفة.

7. كتابة أوصاف واضحة للمنتجات:
لأن كتابة وصف مفصل وجذاب للمنتجات يساعد على توضيح فوائدها ومميزاتها.

8. استخدام تصاميم جذابة وصور عالية الجودة، وذلك من خلال:
– اختيار تصاميم تجذب الانتباه وتعكس قيم علامتك التجارية.
– التركيز على جودة الصور وأهميتها في جذب الزوار.

9. عرض المنتجات ذات الصلة:
لأن عرض المنتجات المشابهة سوف يساعد على تحفيز العملاء على شراء منتجات إضافية.

10. كتابة المراجعات والتقييمات الخاصة بزوار موقعك:
لأن توفير مراجعات وتقييمات العملاء سوف يساعد زيادة ثقة الزوار في منتجاتك ويحفزهم على الشراء.

11. توفير خدمة عملاء فورية:
لأن تقديم الدعم الفوري والرد على استفسارات العملاء يجعلك يشعرون أنهم مهمون وفي أمان تام.

12. عرض مقارنة بين المنتجات:
لأن عرض المقارنات بين المنتجات يساعد العملاء على اتخاذ القرار الصحيح حول شراء المنتج المناسب لهم.

13. الاهتمام بكتابة العروض:
فإن العروض والخصومات سوف تساعد على زيادة إغراء العملاء للشراء.

WhatsApp Image 2024-06-03 at 9.15.42 PM

قوة التصميم الجرافيكي في بناء العلامة التجارية

يعتبر التصميم الجرافيكي علم إبداعي قادر على دمج وتحويل المحتوى المكتوب إلى صور وعناصر رسومية بانسيابية عالية، وتنسيقات فريدة تساعد على توصيل أهمية العلامة التجارية في حياة العميل المستهدف في تناغُم بسيط وسلس يسلب العقول.

 

كيف يؤثر التصميم الجرافيكي على عاطفة ومشاعر المُشاهد؟

للتصميم الجرافيكي تأثير عظيم على عاطفة العميل، إذ يستقبل الدماغ البشري نسبة لا تقل عن 90% من المعلومات اليومية من خلال الرؤية.

كما تلعب نظرية الألوان في التصميم الواحد دورًا هامًا في توصيل رسائل معينة لمن يشاهدها، بحيث تلعب على عواطفه ومعتقداته، وتبرز له الفوائد التي سوف تعود عليه من اقتناء منتجات العلامة التجارية، في تناغم سحري يجمع بين أسس علم الألوان وعلم النفس البشرية.

ما عليك سوى التفكير في بعض العلامات التجارية التي غزت العالم من خلال تصميمها الجرافيكي، مثل: شركة coca cola التي اعتمدت على اللون الأحمر؛ لون الإثارة الذي يُحفز الشعور بالجوع ويجذب شهية الأشخاص لشرائه.

وشركة adidas التي اعتمد شكل اللوجو لديها على ثلاثة خطوط متدرجة مائلة تعطي إيحاءً بأن عزيمة أصحابها قوية كالجبال، كما يعطي اللون الأسود في تصميم اللوجو إضافة من القوة والجرأة لدى مقتني أحذية adidas.

أهمية التصميم الجرافيكي في بناء العلامة التجارية:

  • إنشاء صورة احترافية للعلامة التجارية.
  • ترك انطباعًا رائعًا للعملاء الجدد.
  • تعزيز الثقة والمصداقية للعلامة التجارية.
  • رفع مستوى الوعي بالعلامة التجارية.
  • جذب عملاء مثاليين لديهم نفس القيم.
  • بناء علاقة عاطفية دافئة تزيد من ولاء وإخلاص العملاء.
  • خلق تواصل مرئي وفعال بين العلامة التجارية والجمهور المستهدف.